تُعدّ السنوات الأولى في حياة الطفل الأكثر أهمية لأنّه يبدأ فيها بتطوير مهاراته الأساسية استعداداً للمستقبل، وتشكّل الدمى والألعاب في هذه المرحلة وسيلةً أساسية للعب والتعلم أيضاً. يقضي الأطفال وقتاً ممتعاً وهم يلعبون بالدمى، ولكنهم في الوقت نفسه يتعلّمون الدروس الأساسية لتطوير المهارات الأساسية كالتنسيق بين العينين واليدين. ولذلك تلعب الدمى التي نختارها لأولادنا دوراً مهماً في منحهم المتعة إضافةً إلى تشكيل مهارات التواصل والتفكير.
ويوفّر لكم "مركز التعليم المبكر" في المول المكان المثالي لكلّ ما تحتاجون إليه من الألعاب والدمى التفاعلية المشوّقة للأطفال على اختلاف أعمارهم وما يحبون، وهو يتميّز بموقعٍ مثاليّ وملائم في الطابق الأرضي.
ويختصّ "مركز التعليم المبكر" بالدمى والألعاب التي تساعد الأطفال على النموّ والتطور بأسلوبٍ مرحٍ ومدروس، ويوفّر تشكيلة شاملة من الألعاب الداخلية والخارجية للأطفال من سنّ الرضاعة وحتّى الذين يزيد عمرهم عن 4 أعوام، حيث يعتبر وقت اللعب فرصة ممتازة للاستمتاع والتقرّب أكثر من الأطفال وفهمهم، إلى جانب مساعدتهم على تطوير مهاراتهم.